AHMEDZOZ
أهــ♥♥♥ــلا وسهـ♥♥♥ــلا
بك زائر منتدنا الكريم

مع تحيات إدارة المنتدي
ღ♥ღ AHMED ZOZ ღ♥ღ
˜”*°•.˜”*°•..•°*”˜.•°*”˜

AHMEDZOZ
أهــ♥♥♥ــلا وسهـ♥♥♥ــلا
بك زائر منتدنا الكريم

مع تحيات إدارة المنتدي
ღ♥ღ AHMED ZOZ ღ♥ღ
˜”*°•.˜”*°•..•°*”˜.•°*”˜

AHMEDZOZ
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولزورونا على الفيس بوك

 

 صوم رجب بين الاتباع والابتداع

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
amgdhossny
نائـب المديـر العـام
نائـب المديـر العـام
amgdhossny


ذكر
محاسب مكيف
الصيد
الميزان الديك
عدد الرسائل : 610
العمر : 42
تاريخ التسجيل : 08/06/2008

صوم رجب بين الاتباع والابتداع Empty
مُساهمةموضوع: صوم رجب بين الاتباع والابتداع   صوم رجب بين الاتباع والابتداع Emptyالثلاثاء يونيو 30, 2009 11:39 am

لقد تضاربت الفتاوى بشأن صيام شهر رجب، فمن قائل بأهمية الصيام فيه وفضله على غيره من الشهور، ومن قائل بمنع الصيام فيه ، وأن الصيام فيه بدعة، فما القول الفصل في هذا؟ نقلت اهم الابحاث بهذا الشأن لعل الجميع يستفيد..

شهر رجب واحد من شهور السنة ، وصيامالنافلة في جميع شهور السنة مشروع إلا في رمضان والعيدين وأيام التشريق، ويومالجمعة ، فأما شهر رمضان فلأنه ليس محلا للتطوع، وأما غيره فلما صح من النهي عنصيام النافلة فيه.
أما شهر رجب فلم يصح في فضل صيامه شيء فهو كغيره من سائر الشهور .
ومع أن صيام النافلة مشروع فيما عدا هذه المواضع إلا أنه يكون في بعضها أوكد من بعض، وتتأكد المشروعية في بعض هذه الأيام حتى يصير الصيام سنة وهديا ثابتا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.
من ذلك صيام الاثنين والخميس، فصيام أثانين وأخمسة السنة كلها – ومنها شهر رجب- سنة ثابتة عن رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ ، وإن كان صيام الإثنين أثبت من يوم الخميس ما لم يقصد الصائم بصيامه إياها تعظيم شهر رجب.
فعن أبي قتادة الأنصاري رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عن صوم الاثنين فقال: ( فيه ولدتُ ، وفيه أُنزل عليَّ )، رواه مسلم .
وعن عائشة رضي الله عنه قالت : ( كان النبي صلى الله عليه وسلم يتحرَّى صوم الاثنين والخميس) رواه الترمذي ، وغيره، وصححه الشيخ الألباني .
ومن ذلك صيام الأيام البيض من كل شهر، فعن أبي أبا ذر رضي الله عنه قال : قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إذا صمتَ شيئا من الشهر فصم ثلاث عشرة ، وأربع عشرة ، وخمس عشرة) رواه الترمذي وغيره، وصححه الشيخ الألباني).
بل أصل صيام ثلاثة أيام من كل شهر سنة ثابتة سواء أكانت من أول الشهر أو من وسطه ، أو من آخره، فعن معاذة العدوية أنها سألت عائشة زوج النبي صلى الله عليه وسلم : أكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم من كل شهر ثلاثة أيام ؟ قالت : نعم . فقلت لها : من أي أيام الشهر كان يصوم ؟ قالت : لم يكن يبالي من أي أيام الشهر يصوم. رواه مسلم .
ومن ذلك صيام يوم ، وإفطار يوم، ففي صحيحي البخاري ومسلم من حديث عبد الله بن عمرو بن العاص أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال( أحب الصلاة إلى الله صلاة داود عليه السلام وأحب الصيام إلى الله صيام داود وكان ينام نصف الليل ويقوم ثلثه وينام سدسه ويصوم يوما ويفطر يوما".
فصيام هذه المواضع سُنةٌ من كل شهرٍ، سواء في ذلك رجب وغيره إلا في المواضع التي ذكرنا النهي عن التطوع فيها.
وسواء في ذلك الصيام لمن كانت له في ذلك عادة أو لمن لم تكن له عادة، أو تطوع بهذا الصيام بنية تدريب نفسه على الصيام بين يدي شهر رمضان.
ويبقى السؤال : ما حكم الإكثار من الصيام في شهر رجب بنية اعتقاد أفضلية الصيام فيه عن غيره من الشهور؟
والجواب أنه لو صح حديث ( صم من الحرم واترك ) لكان حاسما لكل نزاع، وكان كافيا في إثبات فضل الصيام في شهر رجب كواحد من الأشهر الحرم، ولكن الحديث ضعيف، رواه أبو داود وغيره من حديث المجيبة الباهلية عن أبيها أو عمها، والحديث فيه اضطراب يوجب تضعيفه، وقد أشار إلى ذلك الحافظ ابن حجر، وصرح الشيخ الألباني فيه بالتضعيف.
ولذلك قال الإمام ابن القيم :ولم يصم صلى الله عليه وسلم الثلاثة الأشهر سردا ( أي رجب وشعبان ورمضان ) كما يفعله بعض الناس ولا صام رجبا قط ولا استحب صيامه .
وقال الحافظ ابن حجر في تبين العجب بما ورد في فضل رجب : لم يرد في فضل شهر رجب ولا في صيامه ولا في صيام شيء منه معيّن ولا في قيام ليلة مخصوصة فيه حديث صحيح يصلح للحجة وقد سبقني إلى الجزم بذلك الإمام أبو إسماعيل الهروي الحافظ وكذلك رويناه عن غيره .انتهى.
وفي صحيح مسلم أن عثمان بن حكيم الأنصاري قال: " سألت سعيد بن جبير عن صوم رجب ؟ ونحن يومئذ في رجب فقال سمعت ابن عباس رضي الله عنها يقول كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم حتى نقول لا يفطر، ويفطر حتى نقول لا يصوم"
قال الإمام النووي :-
الظاهر أن مراد سعيد بن جبير بهذا الاستدلال أنه لا نهى عنه ولا ندب فيه لعينه، بل له حكم باقي الشهور، ولم يثبت في صوم رجب نهى ولا ندب لعينه، ولكن أصل الصوم مندوب إليه. انتهى.
وعلى ذلك فالصيام في شهر رجب مشروع فيه كله كغيره من الشهور، وبعضه أوكد من بعض، كأيام الإثنين والخميس فيه، وكأيام البيض منه، إلا أن الصيام فيه ليس بأفضل مما في غيره من الشهور، فليس للصيام فيه فضل على غيره.
ومن صامه معظما إياه، أو اعتقد أن صيامه أفضل من غيره كان مبتدعا ، معظما له من عند نفسه ، دون أن يكون له سند في ذلك من كتاب أو سنة.
ولذلك فإن سيدنا عمر بن الخطاب - رضي الله عنه- كان ينهى عن صيام رجب لما فيه من التشبه بالجاهلية كما ورد عن خرشة بن الحر قال : رأيت عمر يضرب أكف المترجبين حتى يضعوها في الطعام ويقول : كلوا فإنما هو شهر كانت تعظمه الجاهلية .صححه الشيخ الألباني في الإرواء.

هل ورد فضل معين للصيام في شهر رجب ؟.

أولاً :
شهر رجب هو أحد الأشهر الحرم التي قال الله تعالى فيها : ( إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ ) التوبة/36 , والأشهر الحرم هي : رجب , وذو العقدة , وذو الحجة , والمحرم .
وروى البخاري (4662) ومسلم (1679) عَنْ أَبِي بَكْرَةَ رضي الله عنه عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : ( السَّنَةُ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا , مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ , ثَلاثٌ مُتَوَالِيَاتٌ : ذُو الْقَعْدَةِ وَذُو الْحِجَّةِ وَالْمُحَرَّمُ , وَرَجَبُ مُضَرَ الَّذِي بَيْنَ جُمَادَى وَشَعْبَانَ ) .
وقد سميت هذه الأشهر حرماً لأمرين :
1- لتحريم القتال فيها إلا أن يبدأ العدو .
2- لأن حرمة انتهاك المحارم فيها أشد من غيرها .
ولهذا نهانا الله تعالى عن ارتكاب المعاصي في هذه الأشهر فقال : ( فَلا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ ) التوبة/36 , مع أن ارتكاب المعصية محرم ومنهي عنه في هذه الأشهر وغيرها , إلا أنه في هذه الأشهر أشد تحريماً .
قال السعدي رحمه الله (ص 373) :
" ( فَلا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ ) يحتمل أن الضمير يعود إلى الاثني عشر شهرا , وأن اللّه تعالى بَيَّن أنه جعلها مقادير للعباد , وأن تعمر بطاعته , ويشكر اللّه تعالى على مِنَّتِهِ بها , وتقييضها لمصالح العباد , فلتحذروا من ظلم أنفسكم فيها .
ويحتمل أن الضمير يعود إلى الأربعة الحرم , وأن هذا نهي لهم عن الظلم فيها خصوصاً ، مع النهي عن الظلم كل وقت , لزيادة تحريمها , وكون الظلم فيها أشد منه في غيرها " انتهى .
ثانياً :
وأما صوم شهر رجب , فلم يثبت في فضل صومه على سبيل الخصوص أو صوم شيء منه حديث صحيح .
فما يفعله بعض الناس من تخصيص بعض الأيام منه بالصيام معتقدين فضلها على غيرها : لا أصل له في الشرع .
غير أنه ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم ما يدل على استحباب الصيام في الأشهر الحرم ( ورجب من الأشهر الحرم ) فقَالَ صلى الله عليه وسلم : ( صُمْ مِنْ الْحُرُمِ وَاتْرُكْ ) رواه أبو داود (2428) وضعفه الألباني في ضعيف أبي داود .
فهذا الحديث - إن صح - فإنه يدل على استحباب الصيام في الأشهر الحرم , فمن صام في شهر رجب لهذا , وكان يصوم أيضاً غيره من الأشهر الحرم فلا بأس , أما تخصيص رجب بالصيام فلا .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله في "مجموع الفتاوى" (25/290) :
" وأما صوم رجب بخصوصه فأحاديثه كلها ضعيفة ، بل موضوعة ، لا يعتمد أهل العلم على شيء منها ، وليست من الضعيف الذي يروى في الفضائل ، بل عامتها من الموضوعات المكذوبات . . .
وفي المسند وغيره حديث عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه أمر بصوم الأشهر الحرم : وهي رجب وذو القعدة وذو الحجة والمحرم . فهذا في صوم الأربعة جميعا لا من يخصص رجبا " انتهى باختصار .
وقال ابن القيم رحمه الله :
" كل حديث في ذكر صيام رجب وصلاة بعض الليالي فيه فهو كذب مفترى " انتهى من "المنار المنيف" (ص96) .
وقال الحافظ ابن حجر في "تبيين العجب" (ص11) :
" لم يرد في فضل شهر رجب , ولا في صيامه ولا صيام شيء منه معين , ولا في قيام ليلة مخصوصة فيه حديث صحيح يصلح للحجة " انتهى .
وقال الشيخ سيد سابق رحمه الله في "فقه السنة" (1/383) :
" وصيام رجب ليس له فضل زائد على غيره من الشهور , إلا أنه من الأشهر الحرم , ولم يرد في السنة الصحيحة أن للصيام فضيلة بخصوصه , وأن ما جاء في ذلك مما لا ينتهض للاحتجاج به " انتهى .
وسئل الشيخ ابن عثيمين رحمه الله عن صيام يوم السابع والعشرين من رجب وقيام ليلته .
فأجاب :
" صيام اليوم السابع العشرين من رجب وقيام ليلته وتخصيص ذلك بدعة , وكل بدعة ضلالة " انتهى .
"مجموع فتاوى ابن عثيمين" (20/440) .


هل من المستحب الاكثار من صيام شهر رجب ؟ .

كلا لايستحب ذلك ، إلا من كان له عادة أن يكثر من الصوم في الأشهر الحرم فلا بأس ، لكن لايخصص رجب باستحباب صومه ، فإنه لم يرد في ذلك ما يصح .
وقال الحافظ ابن حجر رحمه الله: في تبين العجب فيما ورد في فضل رجب ص 21
(لم يرد في فضل شهر رجب، ولا في صيامه، ولا في صيام شيء منه معين، ولا في قيام ليلة مخصوصة فيه، حديث صحيح يصلح للحجة، وقد سبقني للجزم بذلك الإمام أبو إسماعيل الهروي14 الحافظ، رويناه عنه بإسناد صحيح، وكذلك رويناه عن غيره).
قال ابن رجب الحنبلي في لطائف المعارف ص 140ـ 141 ـ : (وأما الصيام فلم يصح في فضل صوم رجب بخصوصه شيء عن النبي صلى الله عليه وسلم، ولا عن أصحابه، ولكن روي عن أبي قلابة قال: في الجنة قصر لصوام رجب، قال البيهقي: أبو قلابة من كبار التابعين، لا يقول مثله إلا عن بلاغ، وإنما ورد في صيام الأشهر الحرم كلها حديث مجيبة الباهلية عن أبيها أوعمها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال له:
"صم من الحرم واترك"، قالها ثلاثاً، أخرجه أبو داود وغيره، وخرجه ابن ماجة وعنده:
"صم أشهر الحرم"، وقد كان بعض السلف يصوم الأشهر الحرم كلها، منهم ابن عمر11، والحسن البصري، وأبو إسحاق السبيعي،
وقال الثوري: الأشهر الحرم أحبُّ إليَّ أن أصوم فيها، وجاء في حديث خرجه ابن ماجة: أن أسامة بن يزيد كان يصوم الأشهر الحرم، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: "صم شوالاً"، فترك الأشهر الحرم وصام شوالاً حتى مات، وفي سنده انقطاع،
وخرج ابن ماجة أيضاً بإسناد فيه ضعف عن ابن عباس أن النبي صلى الله عليه وسلم نهى عن صيام رجب، والصحيح وقفه على ابن عباس، ورواه عطاء عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلاً، وقد سبق لفظه، وروى عبد الرزاق في كتابه عن النبي صلى الله عليه وسلم مرسلاً، وقد سبق لفظه،
وروى عبد الرزاق في كتابه عن داود بن قيس عن زيد بن أسلم: ذكر لرسول الله صلى الله عليه وسلم قوم يصومون رجباً، فقال: "أين هم من شعبان"، وروى أزهر بن سعيد الجمحي عن أمه أنها سألت عائشة عن صوم رجب، فقالت: إن كنتِ صائمة فعليك بشعبان، وروي مرفوعاً ووقفه أصح،
وروي عن عمر رضي الله عنه أنه كان يضرب أكف الرجال في صوم رجب حتى يضعوها في الطعام، ويقول: ما رجب! إن رجباً كان يعظمه أهل الجاهلية، فلما كان الإسلام ترك؛ وفي رواية: كره أن يكون صيامه سنة؛
وعن أبي بكرة أنه رأى أهله يتهيأون لصيام رجب، فقال لهم: أجعلتم رجب كرمضان؟ وألقى السلاسل وكسر الكيزان؛
وعن ابن عباس أنه كره أن يصام رجب كله، وعن ابن عمر وابن عباس أنهما كانا يريان أن يفطر منه أياماً، وكرهه أنس أيضاً وسعيد بن جبير، وكره صيام رجب كله يحيى بن سعيد الأنصاري والإمام أحمد، وقال: يفطر منه يوماً أويومين، وحكاه عن ابن عمر وابن عباس،
وقال الشافعي في القديم: أكره أن يتخذ الرجل صوم شهر يكمله كما يكمل رمضان، واحتج بحديث عائشة: "ما رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم استكمل شهراً قط إلا رمضان"، قال: وكذلك يوماً من بين الأيام، وقال: إنما كرهته أن لا يتاسى رجل جاهل فيظن أن ذلك واجب، وإن فعل فحسن، وتزول كراهة إفراد رجب بالصوم، بأن يصوم معه شهراً آخر تطوعاً عند بعض أصحابنا، مثل أن يصوم الأشهر الحرم، أويصوم رجب وشعبان، وقد تقدم عن عمر وغيره صيام الأشهر الحرم، والمنصوص عن أحمد أنه لا يصومه بتمامه إلا من صام الدهر،
وروي عن ابن عمر ما يدل عليه، فإنه بلغه أن قوماً أنكروا عليه أنه حرَّم صوم رجب، فقال: كيف بمن يصوم الدهر؟ وهذا يدل على أنه لا يصام رجب إلا مع صوم الدهر، وروى يوسف بن عطية عن هشام بن حسان عن ابن سيرين عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يصم بعد رمضان إلا رجباً وشعبان، ويوسف ضعيف جداً،
وروى أبو يوسف القاضي عن ابن أبي ليلى عن أخيه عيسى عن عبد الرحمن بن أبي ليلة عن عائشة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يصوم من كل شهر ثلاثة أيام، وربما أخَّر ذلك حتى يقضيه في رجب وشعبان، ورواه عمر بن أبي قيس عن ابن أبي ليلى فلم يذكر فيه رجباً وهو أصح ) .
__________________

صلي الله علي محمد صلي الله عليه و سلم
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://ahmedzoz.yoo7.com/
totta
نائبة المدير
نائبة المدير
totta


انثى
أستاذ رووش
السفر
الجوزاء الكلب
عدد الرسائل : 364
العمر : 41
تاريخ التسجيل : 03/06/2008

صوم رجب بين الاتباع والابتداع Empty
مُساهمةموضوع: رد: صوم رجب بين الاتباع والابتداع   صوم رجب بين الاتباع والابتداع Emptyالثلاثاء يونيو 30, 2009 4:52 pm

44 kl 44

كان عندى سؤال ياريت اللى عندو اجابه يفيدنى اللى ميصمش رمضان بحكم اى ظروف ومعوضوش بعدين ممكن يطلع فلوس كام بدلا من الصيام
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
AHMED22
عضو جديد
عضو جديد



ذكر
السرطان القط
عدد الرسائل : 5
العمر : 48
تاريخ التسجيل : 30/06/2009

صوم رجب بين الاتباع والابتداع Empty
مُساهمةموضوع: رد: صوم رجب بين الاتباع والابتداع   صوم رجب بين الاتباع والابتداع Emptyالسبت يوليو 04, 2009 9:12 am

بسم الله الرحمن الرحيم

بالنسبة لقضاء الصيام لا يجوز اخراجه فلوس لو الانسان قادر علي الصيام
فالنسبه ليكي الايام الي انت مصومتهاش وعدي عليها فتره عوضيها في اي وقت مهما طالت المده انما اخراج المال للي لا يستطيع الصيام اطلاقا لمرض او كبر سن او نحو ذلك يخرج عن كل يوم فطار مقدار وجبه مشبعة من متوسط الاكل الي بتاكلي منه في بيتك لاحد الفقراء
هذا والله اعلم
احمد طاحون
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
صوم رجب بين الاتباع والابتداع
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
AHMEDZOZ  :: الركن الأسلامي :: المنتدي الأسلامي-
انتقل الى: